 | عضو جديد  | حاصل على الجنسية
مر على وجوده في المنتدى أكثر من 10 سنوات
|
منهج القرآن الحر
تعريف بالمنتدى
إن منهج القرآن الحر ليس منهجاً لمذهب أو حزب أو طائفة, وهذا المنهج لا علاقة له بحركات القرآنيين في التاريخ من الفكر الصفائي أو الباطني أو البهائي أو المعتزلة, كما ليس له أي علاقة بحركة القرآنيين في مصر, وهذا المنهج ليس له زعيم سياسي أو طائفي, بل هو منهج يؤمن إيماناً راسخاً بحرية الفكر دون أي تبعية سياسية أو طائفية, فهو بالتالي منهج يسعى لتحرير النص من الإحتكار المذهبي أو السياسي.
إن هذا الموقع قد أنشئ أساساً من أجل إبعاد أصابع الإتهام سياسية كانت أم دينية عن المفكرين المسلمين.
وهو منهج يدعو إلى قراءة النص دون أي تبعية لغير الله تعالى :
(قل أغير الله أبغي رباً وهو رب كل شيء ولا تكسب كل نفس إلا عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون) 6/164
فالمنهج بالتالي قد اسس من أجل كل المفكرين الأحرار كي يستمروا بالعطاء بدلاً من مسعى الآخرين الساعين إلى تدليس الفتاوى والتلاعب بالألفاظ وتفسير الكتاب بأساليب ملتوية لتحويل المسلمين إلى خرفان لكل سلطان جديد.
فالمنهج هو إتجاه فكري محدد فكراً وتدبراً لنص القرآن الكريم وليس منهاجاً للتعليم أو التوجيه, وبالتالي فالمنهج قد يختلف من شخص لآخر حتى في قراءة ذات النص لإختلاف المرجعيات وكمية الجهد المبذولة في تقصي الأمور بكل جوانبها فأنت ترى ما لا أرى كما اني أرى ما غاب عنك, والحق سينتصر في النهاية, بالحجة والبرهان.
الرجاء الذهاب إلى هذا الرابط
http://menhj-alquran-alhur.com
وشكراً لكم
تعريف بالمنتدى
إن منهج القرآن الحر ليس منهجاً لمذهب أو حزب أو طائفة, وهذا المنهج لا علاقة له بحركات القرآنيين في التاريخ من الفكر الصفائي أو الباطني أو البهائي أو المعتزلة, كما ليس له أي علاقة بحركة القرآنيين في مصر, وهذا المنهج ليس له زعيم سياسي أو طائفي, بل هو منهج يؤمن إيماناً راسخاً بحرية الفكر دون أي تبعية سياسية أو طائفية, فهو بالتالي منهج يسعى لتحرير النص من الإحتكار المذهبي أو السياسي.
إن هذا الموقع قد أنشئ أساساً من أجل إبعاد أصابع الإتهام سياسية كانت أم دينية عن المفكرين المسلمين.
وهو منهج يدعو إلى قراءة النص دون أي تبعية لغير الله تعالى :
(قل أغير الله أبغي رباً وهو رب كل شيء ولا تكسب كل نفس إلا عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون) 6/164
فالمنهج بالتالي قد اسس من أجل كل المفكرين الأحرار كي يستمروا بالعطاء بدلاً من مسعى الآخرين الساعين إلى تدليس الفتاوى والتلاعب بالألفاظ وتفسير الكتاب بأساليب ملتوية لتحويل المسلمين إلى خرفان لكل سلطان جديد.
فالمنهج هو إتجاه فكري محدد فكراً وتدبراً لنص القرآن الكريم وليس منهاجاً للتعليم أو التوجيه, وبالتالي فالمنهج قد يختلف من شخص لآخر حتى في قراءة ذات النص لإختلاف المرجعيات وكمية الجهد المبذولة في تقصي الأمور بكل جوانبها فأنت ترى ما لا أرى كما اني أرى ما غاب عنك, والحق سينتصر في النهاية, بالحجة والبرهان.
الرجاء الذهاب إلى هذا الرابط
http://menhj-alquran-alhur.com
وشكراً لكم
