عضو متميز
مشارك بأكثر من 200 مشاركة
كاتب متميز
كتب أكثر من 200 موضوع
حاصل على الجنسية
مر على وجوده في المنتدى أكثر من 10 سنوات
عضو مطلع
شارك في أكثر من 200 موضوع
|
( الفيزياء في القرآن الكريم : ( و اغضـضْ منْ صـوتك ) لقمان 19 )
.
.
.
.
إنّ للصوت طـاقة تؤثّر في الإنسـان / و هي مؤذية في الكثير من حالاتهـا / لذلك طالب القرآن الكريم بخفْض الصوت / و تحدّث في الكثير من آياته عن الأصوات و أنواعهـا ، و حالات تأثيرها على الإنسان و الكائنات الحيّة / و واحدة قياس الصوت في الفيزياء هي [ دسِـبل ] / و درجات الصوت حسب الفيزياء و آيات القرآن الكريم هي كمـا يلي :
من [ 0 إلى 10 دسـبل ] لا يُسـمع الصوت بالأذن ، مثل صوت النمـل
من [ 10 إلى 20 دسـبل ] يُشرف الإنسان على السـمْع ، و هذا أسماه القرآن [ الركْز ] فقال تعالى ( أوْ تسْـمع لهـم ركْـزاً ) مريم 98
من [ 20 إلى 40 دسـبل ] مرحـلة الهمْـس الخفيف ، قال تعالى ( فـلا تسـمَع إلاّ همـسـاً ) طـه 108
من [ 40 إلى 60 دسـبل ] مرحـلة النجـوى السـرّية ، قال تعالى ( و أسـرّوا النجـوى ) الأنبيـاء 3
من [ 60 إلى 70 دسـبل ] مرحلـة الكلام العادي ، قال تعالى ( الذين يسـتمعون القـول ) الزمر 18
من [ 70 إلى 80 دسـبل ] الصوت المزعج ، قال تعالى ( إنّ أنكـر الأصوات لـصوت الحـمير ) لقمان 19
من [ 80 إلى 120 دسـبل ] مرحـلة الصـوت المؤلـم ، قال تعالى ( يجعلون اصابعهم في آذانهم ) البقرة 19
من [ 120 إلى 200 دسـبل ] مرحـلة [ الصـيحة ] التي تمـزّق الرئـة و عند [ 200 دسـبل ] الموت الحتميّ ، قال تعالى ( و أخـذ الذين ظلـموا الصـيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين ) هود 68
من [ 200 إلى 240 دسـبل ] مرحلـة [ الرجفـة ] الشديدة التي تؤديّ لتمزّق الأعضاء البشريّة ، قال تعالى ( فأخذتهم الرجفـة فأصبحوا في دارهم جاثمين ) الأعراف 77
أكـثر [ 250 دسـبل ] مرحلـة [ الصـاخّة ] و هي الصيحة الكبرى ، قال تعالى ( فإذا جـاءت الصـاخّة ) عبس 33 ، و هي نفختان عظيمتان : الأولى [ تصعـق ] بقوّتها جميع المخلوقات فتموت ، قال تعالى ( و نُفـخ في الصـور فصـعق مَنْ في السـماوات و مَنْ في الأرْض إلاّ مَـنْ شـاء اللـه ) الزمر 68 و سـتُحْدِث موجـة ضـغْط هائل تهـزّ الأرض و الجبال ، قال تعالى ( و حُـمـلَت الأرْض و الجـبال فـدُكّـتا دكّـةً واحـدة ) الحاقة 14
و النفخة الثانية من أجْل بعْـث المخلوقات و هذه تُسـبّب [ الفزَع ] قال تعالى ( و نُفـخ في الصور ففـزع مَنْ في السـماوات و مَـن في الأرءض إلاّ مـنْ شـاء اللـه ) النمل 87 ، نسـاله تعالى برحمته أنْ يجعلـنا مـمّنْ يشـاء ، إنّـه سـميعٌ عليم
.
.
.
.
إنّ للصوت طـاقة تؤثّر في الإنسـان / و هي مؤذية في الكثير من حالاتهـا / لذلك طالب القرآن الكريم بخفْض الصوت / و تحدّث في الكثير من آياته عن الأصوات و أنواعهـا ، و حالات تأثيرها على الإنسان و الكائنات الحيّة / و واحدة قياس الصوت في الفيزياء هي [ دسِـبل ] / و درجات الصوت حسب الفيزياء و آيات القرآن الكريم هي كمـا يلي :
من [ 0 إلى 10 دسـبل ] لا يُسـمع الصوت بالأذن ، مثل صوت النمـل
من [ 10 إلى 20 دسـبل ] يُشرف الإنسان على السـمْع ، و هذا أسماه القرآن [ الركْز ] فقال تعالى ( أوْ تسْـمع لهـم ركْـزاً ) مريم 98
من [ 20 إلى 40 دسـبل ] مرحـلة الهمْـس الخفيف ، قال تعالى ( فـلا تسـمَع إلاّ همـسـاً ) طـه 108
من [ 40 إلى 60 دسـبل ] مرحـلة النجـوى السـرّية ، قال تعالى ( و أسـرّوا النجـوى ) الأنبيـاء 3
من [ 60 إلى 70 دسـبل ] مرحلـة الكلام العادي ، قال تعالى ( الذين يسـتمعون القـول ) الزمر 18
من [ 70 إلى 80 دسـبل ] الصوت المزعج ، قال تعالى ( إنّ أنكـر الأصوات لـصوت الحـمير ) لقمان 19
من [ 80 إلى 120 دسـبل ] مرحـلة الصـوت المؤلـم ، قال تعالى ( يجعلون اصابعهم في آذانهم ) البقرة 19
من [ 120 إلى 200 دسـبل ] مرحـلة [ الصـيحة ] التي تمـزّق الرئـة و عند [ 200 دسـبل ] الموت الحتميّ ، قال تعالى ( و أخـذ الذين ظلـموا الصـيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين ) هود 68
من [ 200 إلى 240 دسـبل ] مرحلـة [ الرجفـة ] الشديدة التي تؤديّ لتمزّق الأعضاء البشريّة ، قال تعالى ( فأخذتهم الرجفـة فأصبحوا في دارهم جاثمين ) الأعراف 77
أكـثر [ 250 دسـبل ] مرحلـة [ الصـاخّة ] و هي الصيحة الكبرى ، قال تعالى ( فإذا جـاءت الصـاخّة ) عبس 33 ، و هي نفختان عظيمتان : الأولى [ تصعـق ] بقوّتها جميع المخلوقات فتموت ، قال تعالى ( و نُفـخ في الصـور فصـعق مَنْ في السـماوات و مَنْ في الأرْض إلاّ مَـنْ شـاء اللـه ) الزمر 68 و سـتُحْدِث موجـة ضـغْط هائل تهـزّ الأرض و الجبال ، قال تعالى ( و حُـمـلَت الأرْض و الجـبال فـدُكّـتا دكّـةً واحـدة ) الحاقة 14
و النفخة الثانية من أجْل بعْـث المخلوقات و هذه تُسـبّب [ الفزَع ] قال تعالى ( و نُفـخ في الصور ففـزع مَنْ في السـماوات و مَـن في الأرءض إلاّ مـنْ شـاء اللـه ) النمل 87 ، نسـاله تعالى برحمته أنْ يجعلـنا مـمّنْ يشـاء ، إنّـه سـميعٌ عليم
.::الَّلهُمَّـ اجعَلْـ عَمَلَنَا خَالِصًا لِوَجهَكَـ الكَرِيمِـ::.